أَوَتعلمين أَنَ عِشقي لَكِ وَصَلَ حَدَ الجُنون
وَ تَسأَلينَ الأَن كَيفَ أَعلمُ وَ بِماذا أَقيس
وَ كَيفَ أُجيبُ والحُروفُ لا تَكفي ولا تُطيق
أَركُضُ خَلفَ خَصلاتِ شَعرِكِ أَلتَمِسُ الحياة
وَ أَسيرُ على أَنامِلي صَوبَكِ راجِياً مِنكِ الَحنان
أَضعُ رَأسي على طَرفِ كَتِفِكِ وَ أًنغَمِسُ في الحياة
فَ تَسقُطُ أًحزاني وَ تَموتُ كُلُ الهُموم
أُلامِسُ يَداكِ فَ يُشفى كُل جَسدي العَليل
أَنظُرُ داخِلَ عَيناكِ لِ أَرى إلى أَينَ السَبيل
وَ أَسيرُ خَلفَ خُطاكِ لَعلي أَجِدُ المَصير
وَ أَكتُبُكِ في حُروفي حُباً وَحيد
وَ تَخافينَ أَن يَكونَ َبعدكِ عِشقٌ جَديد
وَ كُلُ ما يَأَتي بَعدَكِ يَغمُرُهُ الضَباب
يَكونُ مُجردَ وَهمٍ وَسراب
تَغمُرُهُ المياهُ وَ يَبتَلِعُهُ التُراب
تَسحبُهُ الرياحُ بَعيداً كَ الغُبار
وَ أَبقى وَحيداً يُحيطُني طَيفُكِ
وَ يَملَأُني إسمُكِ وَ الهَذيان
وَ تَظنينَ أَنَ مِن بَعدِكِ تَكونُ الحياة
وَ أَنا أُحبُكِ بِ كُلِ ما أَملكِ وَ ما زاد
أُحبُكِ تَحتَ إسمِ الرَحمن
حُباً لا يُنهيهِ عُمرٌ ولا زَمان
خالِداً تَحتَ كُلِ أَرضٍ وَ فوقَ كُلِ سَماء
وعد ومكتوب
وَ تَسأَلينَ الأَن كَيفَ أَعلمُ وَ بِماذا أَقيس
وَ كَيفَ أُجيبُ والحُروفُ لا تَكفي ولا تُطيق
أَركُضُ خَلفَ خَصلاتِ شَعرِكِ أَلتَمِسُ الحياة
وَ أَسيرُ على أَنامِلي صَوبَكِ راجِياً مِنكِ الَحنان
أَضعُ رَأسي على طَرفِ كَتِفِكِ وَ أًنغَمِسُ في الحياة
فَ تَسقُطُ أًحزاني وَ تَموتُ كُلُ الهُموم
أُلامِسُ يَداكِ فَ يُشفى كُل جَسدي العَليل
أَنظُرُ داخِلَ عَيناكِ لِ أَرى إلى أَينَ السَبيل
وَ أَسيرُ خَلفَ خُطاكِ لَعلي أَجِدُ المَصير
وَ أَكتُبُكِ في حُروفي حُباً وَحيد
وَ تَخافينَ أَن يَكونَ َبعدكِ عِشقٌ جَديد
وَ كُلُ ما يَأَتي بَعدَكِ يَغمُرُهُ الضَباب
يَكونُ مُجردَ وَهمٍ وَسراب
تَغمُرُهُ المياهُ وَ يَبتَلِعُهُ التُراب
تَسحبُهُ الرياحُ بَعيداً كَ الغُبار
وَ أَبقى وَحيداً يُحيطُني طَيفُكِ
وَ يَملَأُني إسمُكِ وَ الهَذيان
وَ تَظنينَ أَنَ مِن بَعدِكِ تَكونُ الحياة
وَ أَنا أُحبُكِ بِ كُلِ ما أَملكِ وَ ما زاد
أُحبُكِ تَحتَ إسمِ الرَحمن
حُباً لا يُنهيهِ عُمرٌ ولا زَمان
خالِداً تَحتَ كُلِ أَرضٍ وَ فوقَ كُلِ سَماء
وعد ومكتوب

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق